Search
Close this search box.

المقالات

مُتابَعاتٌ

مُتابَعاتٌ

نظم «الدرة المضية» للسفاريني… تهذيب وترتيب

نَظْمُ «الدُّرَّة المُضِيَّة»للسَّفّارِيني…تَهْذِيبٌ وتَرْتِيبٌ . . . إلَيْكَ تَهْذِيباً مَعَ تَرْتِيبٍ . . لِنَظْمِ < الدُّرَّةُ المُضِيَّةُ فِي عَقْدِ الْفِرْقَةِ الْمَرْضِيَّةِ > لِلشَّمْس السَّفَارِينِيّ (ت/1188ه-) رَحِمَهُ اللَّهُ . . . وَقَد تَطْلَّبَ ذَلِكَ زِيَادَات مُيِّزَتْ بِجَعْلِهَا بَيْن هِلَالَين . . .     للتنزيل  

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

إشادة بتحقيق:<الدرة المضية في عقد أهل الفرقة المرضية>للسفاريني

• والمَنْظُومَةُ وإِنْ ذاعَ صِيتُها، واشْتَهَرَتْ كَرارِيسُها= فَقَدْ كَانَتْ بِحَاجَةٍ لتَحْقِيقٍ يَتَّصِفُ بِمَا ذَكَرَهُ الأُسْتَاذُ عبدُالسَّلامِ هَارُونُ رَحِمَهُ الله بِقَوْلِهِ: “الكِتَابُ المُحَقَّقُ هُوَ الَّذِي صَحَّ عُنْوَانُهُ، وَاِسْمُ مُؤَلِّفِهِ، وَنِسْبَةُ الكِتَابِ إِلَيْهِ، وَكَانَ مَتْنُهُ أَقْرَبَ مَا يَكُونُ إِلَى الصُّورَةِ الَّتِي تَرَكَهَا مُؤَلِّفُهُ” [تَحْقِيقُ النُّصُوصِ (ص / 39)]، مَعَ إِيضاحِ ما غَمُضَ

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

كتاب: (لقطة العجلان وبلة الظمآن)

  الإمام بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي (ت/892هـ) رحمه الله تعالى له كتاب فريد في بابه يسمى بـ:(لَقْطَةُ العَجْلَان، وبَلَّةُ الظَّمْآن)، وقد ضمنه ثلاثة وعشرين فصلاً، وهي:   أولاً: في مدارك العلوم الثلاثة، الحس والخبر والنظر ثانياً: في مدارك الحق الأربعة، الكتاب والسنة والإجماع والقياس ثالثاً: في أشياء

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

كتاب (البدعة الإضافية) – لسيف العصري

  صدر حديثاً عن دار الفتح للدراسات والنشر كتاب: البدعة الإضافية، دراسة تأصيلية تطبيقية، تأليف: د. سيف بن علي العصري، والكتاب رسالة علمية أكاديمية لنيل درجة الدكتوراه بجامعة محمد الخامس بدولة المغرب. يقول عنها صاحبها: “إذا كان العلماء قد أبانوا مقاصد التأليف والكتابة، فحريٌ بالعاقل أن لا يخلو عمله منها

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

كتاب (أدب الدنيا والدين) للماوردي

  (وَأَعْظَمُ الْأُمُورِ خَطَرًا وَقَدْرًا وَأَعُمُّهَا نَفْعًا وَرِفْدًا مَا اسْتَقَامَ بِهِ الدِّينُ وَالدُّنْيَا وَانْتَظَمَ بِهِ صَلَاحُ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى؛ لِأَنَّ بِاسْتِقَامَةِ الدِّينِ تَصِحُّ الْعِبَادَةُ، وَبِصَلَاحِ الدُّنْيَا تَتِمُّ السَّعَادَةُ. وَقَدْ تَوَخَّيْت بِهَذَا الْكِتَابِ الْإِشَارَةَ إلَى آدَابِهِمَا ، وَتَفْصِيلَ مَا أُجْمِلَ مِنْ أَحْوَالِهِمَا ، عَلَى أَعْدَلِ الْأَمْرَيْنِ مِنْ إيجَازٍ وَبَسْطٍ أَجْمَعُ فِيهِ بَيْنَ

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

كتاب (التمذهب) لعبدالفتاح اليافعي

  مع كون حال الناس على ما وصفه العلامة ابن خلدون رحمه الله تعالى في: “المقدمة”(ص/355) بقوله: “ووقف التقليد في الأمصار عند هؤلاء الأربعة، ودرس المقلدون لمن سواهم، وسد الناس باب الخلاف وطرقه لَمّا كثر تشعّب الاصطلاحات في العلوم، ولما عاق عن الوصول إلى رتبة الاجتهاد، ولما خشي من إسناد ذلك إلى

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

خطبة الحاجة ليست سنة في مستهل الكتب والمؤلفات

  للشيخ المحدث عبد الفتاح أبو غدة (رحمه الله) مؤلَّف مُستقلّ في المسألة (طبعته دار البشائر سنة 1420 هـ) عنوانه: (خطبة الحاجة ليست سنة في مستهل الكتب والمؤلفات) قال في أوله: ” هذا بحث هام ذكرت فيه – بالأدلة والشواهد الناطقة – أن الخطبة المسماة بخطبة الحاجة لا يسن افتتاح

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

خطورة مساواة الحديث الضعيف بالموضوع

لقد كرَّست طائفة في العصر الحديث إلحاق الحديث الضعيف بالمكذوب على رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وذلك برفع شارة ((صحيح السنة))، وتقسيم كتب السنة إلى صحيح وضعيف، والتحذير من الحديث الضعيف، مطلقاً، وضَّم الضعيف للموضوع في كتب وأجزاء على وجه مخالف لما عليه موروث الأمة، ومٌقرّرات الأئمة!   هذا

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

تقريظ لكتاب: “القاعدة المكية ” لحسان بن محمد

    حمداً لله الذي أنزل القرآن بلسان عربي مبين، وصلاة وسلاماً على أفصح من نطق الضاد من العالمين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد: فإن أولى العلوم ذِكْراً وقدراً، وأعظمها ذُخْراً وفَخْراً: القرآنُ العظيم، المحثوثُ على تعلُّمه معنى ولفظاً، يقول النبي: «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ».   لذا عكف

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

نشرة (دار المنهاج) لكتاب: (إحياء علوم الدين)

لما كان كتاب: “إحياء علوم الدين” (عظيمَ الوقع، كثير النفع، جليل المقدار، ليس له نظير في بابه، ولم يُنْسَج على منواله، ولا سَمَحت قريحة بمثاله، مشتملاً على الشريعة والطريقة والحقيقة، كاشفاً عن الغوامض الخفيَّة، مبيِّناً للأسرار الدقيقة)-احتاج لنَشْرة تَليق به، ملتزمة سَنَن التحقيق الأصيل…فكان أن اضطلعت بالعبء (دارُ المنهاج) لصاحبها

تابع القراءة »
مُتابَعاتٌ

تقريظ لرسالة (كسب الأشاعرة) لمحمد كرماط

  الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:      فإن مسألة (كسب الأشاعرة) مزلة أقدام، ومضلة أفهام… لذا قال ابن أبي عذبة رحمه الله تعالى -في: “الروضة البهية”(ص/106) -“وتحقيق الكسب عند الأشعري صعب دقيق، ولذلك يضرب به المثل فيقال: هذا أدق من كسب الأشعري!…ولصعوبة هذا

تابع القراءة »