التلطف بالبدن
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الحافظ ابن الجوزي رحمه الله تعالى: (خلق هذا البدن ليحمل النفس كما تحمل الناقة الراكب ولابد من التلطف بالناقة ليحصل المقصود من السير) [صيد الخاطر ص : 246] تمت بحمد الله
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الحافظ ابن الجوزي رحمه الله تعالى: (خلق هذا البدن ليحمل النفس كما تحمل الناقة الراكب ولابد من التلطف بالناقة ليحصل المقصود من السير) [صيد الخاطر ص : 246] تمت بحمد الله
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الحافظ ابن الجوزي رحمه الله تعالى: أولا: العزم القوي في هجران ما يؤذي . ثانيا: التدرج في ترك ما لا يؤمن أذاه؛ وهذا يفتقر إلى صبر ومجاهدة. ويهون ذلك سبعة أشياء : أولا: التفكر في أن الإنسان لم يخلق للهوى ، وإنما هيئ للنظر
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الإمام أبو حامد الغزالي رحمه الله تعالى : “عمدة الطريق: الملازمة. 2 .والمخالفة. فالملازمة لذكر الله ؛ والمخالفة لما يشغل عنه. وهذا هو السفر إلى الله وليس في هذا السفر حركة من جانب المسافر ولا المسافر إليه ولا هما معا أما
بقلم: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) يقول السبكي رحمه الله تعالى : (فإذا كان الرجل ثقة مشهوداً له بالإيمان والاستقامة فلا ينبغي أن يُحْمَل كلامه وألفاظ كتاباته على غير ما تُعوِّد منه ومن أمثاله؛ بل ينبغي التأويل الصالح وحسن الظنّ الواجب به وأمثاله) “قاعدة في الجرح والتعديل”
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الشيخ العارف بالله الحارث المحاسبي رحمه الله تعالى: “واعلم أن أصل أمورك كلها وتمامها والذي يرتفع به العمل ويزكو هو أصلان : أحدهما : سلامة الصدر لجميع المسلمين . والثاني : إصلاح الكسرة والمعرفة من أين قرصتك . والآثار في تصحيح هذين
بقلم: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه: (إن مجالس العلم تُحْتضن بالخشوع والسَّكينة والوقار) [المدخل _ص/697-للبيهقي] تمت بحمد الله
بقـلم: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال العجلوني رحمه الله في: “كشف الخفاء”( ج2/142) : “ولمالك في الموطأ عن صفوان بن سليم مرسلا أو معضلا: قيل: يا رسول الله، المؤمن يكون جبانا؟ قال: نعم، قيل: يكون بخيلاً؟ قال: نعم، قيل: يكون كذابا؟ قال: لا. ورواه ابن أبي الدنيا في
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) سئل الحافظ ولي الدين العراقي (ت : 826هـ) رحمه الله تعالى بما نصه: ” بعض الأوراد والوظائف التي ذكرها المشايخ ، ولا يوجد لها دليل من الأحاديث الصحيحة ، مثل : المسبعات العشر ، هل الإقدام عليها أولى من غيره ؟ الجواب :
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الحافظ ابن الجوزي رحمه الله تعالى: ” واعــــلم: أن من طالع سير السلف؛ عاش قلبه الميت بالهوى ، ومن تفكر في العواقب فقد استعمل غاية الدواء ، وأقرب الأشياء إلى السلامة: مفارقة من ضل وغوى ” ا.هــــ. [حفظ العمر ( ص
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال الشيخ العارف بالله عبدالقادر الجيلاني رضي الله عنه: “للنفس حالان ولا ثالث لهما : 1- حال عافية. 2- وحال بلاء. فإن كانت في بلاء فشأنها غالبا الجزع والشكوى والاعتراض والتهمة لله بغير صبر ولا رضى ولا موافقة بل محض سوء أدب
بقـلم: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) يقول ابن رجب الحنبلي رحمه الله في: “الفرق بين النصيحة والتعيير”(ص/ 35) : “ومن أظهر التعيير: إظهار السوء وإشاعته في قالب النصح, وزعم أنه إنما يحمله على ذلك العيوب إما عامة أو خاصا, وكان في الباطن: إنما غرضه التعيير والأذى, فهو من
كتبها: (الشيخ صالح بن محمد الأسمري) قال العلامة محمد بن علان الصديق الشافعي ( ت : 1057هــ): ” معرفة العبد لربه ضربان : 1- المعرفة الأولى : عامة . وهي :الإقرار بوحدانيته وربوبيته والإيمان به . 2- والمعرفة الثانية : خاصة . وهي : الانقطاع إليه والأنس به
جميع الحقوق محفوظة © 2024 لـموقع فضيلة الشيخ صالح الأسمري