♢ كلام العلماء في العقيدة إذا كان ملتبسا!
¤الأَصْلُ في أُصولِ الدِّينِ والعَقائدِ=التَّبْيينُ المُنافِي للإِجمالِ والإِبْهامِ؛فإِنْ وَقَعَ في كَلامِ العُلَماءِ الثِّقاتِ،والعارِفِينَ التُّقاةِ=خِلافُ ذلكَ..فيُتَعامَلُ مَعَه وَفْقَ قاعِدَةٍ قَرَّرَها الشَّيخُ زَرُّوقٌ المالِكِيُّ رَحمَه اللهُ في:”القواعِدِ”، حيثُ قال: “•لا يُقبَلُ في بابِ الاعتِقادِ [كَلامٌ] مُوهِمٌ ولا مُبهَمٌ،ولا يُسلَّم لأحدٍ فيه ما وقَع منه دون كلامٍ فيه،بل يُرَدُّ