إرشاد لكشاف تعريفي بكتب الخزائن الإسلامية

 

 

عنوان: إرشاد لكشاف تعريفي بكتب الخزائن الإسلامية

بقـلم: خادم الشريعة (الشيخ صالح بن محمد الأسمري)

 

 

 

  استشارة:

     هلا دللتني على كتاب تعريفي بكتب التراث الإسلامي؟ مع الشكر والتقدير.

إرشاد:

     مرحبا بكم عزيزي

كَشْف الظُّنُون في أَسَامِي الكُتُب والفُنون” لحاچي خَلِيْفَة المعروف بكاتب چَلَبِي،ولحقته أعمال متممة، وأنقل مقالة مفيدة في التعريف بالكتاب لأبي الفداء سَامي التُّوني -نشرت في مجلة: إسلامية المعرفة /العدد: 30- ونصها:

     فائدة:

 

 


تمت بحمد الله 

عنوان: إرشاد لكشاف تعريفي بكتب الخزائن الإسلامية

بقـلم: خادم الشريعة (الشيخ صالح بن محمد الأسمري)

 

 

 

 

  استشارة:

     هلا دللتني على كتاب تعريفي بكتب التراث الإسلامي؟ مع الشكر والتقدير.

إرشاد:

     مرحبا بكم عزيزي

كَشْف الظُّنُون في أَسَامِي الكُتُب والفُنون” لحاچي خَلِيْفَة المعروف بكاتب چَلَبِي،ولحقته أعمال متممة، وأنقل مقالة مفيدة في التعريف بالكتاب لأبي الفداء سَامي التُّوني -نشرت في مجلة: إسلامية المعرفة /العدد: 30- ونصها:

     فائدة:

 

 


تمت بحمد الله 

عنوان: إرشاد لكشاف تعريفي بكتب الخزائن الإسلامية

بقـلم: خادم الشريعة (الشيخ صالح بن محمد الأسمري)

 

 

 

 

  استشارة:

     هلا دللتني على كتاب تعريفي بكتب التراث الإسلامي؟ مع الشكر والتقدير.

إرشاد:

     مرحبا بكم عزيزي

كَشْف الظُّنُون في أَسَامِي الكُتُب والفُنون” لحاچي خَلِيْفَة المعروف بكاتب چَلَبِي،ولحقته أعمال متممة، وأنقل مقالة مفيدة في التعريف بالكتاب لأبي الفداء سَامي التُّوني -نشرت في مجلة: إسلامية المعرفة /العدد: 30- ونصها:

     فائدة:

 

 


تمت بحمد الله 

عنوان: إرشاد لكشاف تعريفي بكتب الخزائن الإسلامية

بقـلم:  (الشيخ صالح بن محمد الأسمري)

 

 

 

  استشارة:

     هلا دللتني على كتاب تعريفي بكتب التراث الإسلامي؟ مع الشكر والتقدير.

إرشاد:

     مرحبا بكم عزيزي

كَشْف الظُّنُون في أَسَامِي الكُتُب والفُنون” لحاچي خَلِيْفَة المعروف بكاتب چَلَبِي،ولحقته أعمال متممة، وأنقل مقالة مفيدة في التعريف بالكتاب لأبي الفداء سَامي التُّوني -نشرت في مجلة: إسلامية المعرفة /العدد: 30- ونصها:

 

نشأ حاجي خليفة في كَنَف والده عبد الله القُسطنطيني الذي كان مُلازمًا لمجالس العلماء والمشايخ، وتلقى حاجي خليفة العلوم الدينية صغيرا، وصحب والده في أسفاره، وبعد وفاته، شرع الابن في إتمام المهمة التي ابتدأها في حَلَب وهي تدوين أسماء الكتب التي يجدها عند الوراقين والكُتْبِيَّة وفي خزانات الكتب، فصار ينقب عن الكتب ولاسيما كتب التاريخ والطبقات والوفيات في خزانات الكتب بعاصمة الخلافة (إستانبول – الأستانة)، ويقتني المؤلفات، وساعده على ذلك أموال ورثها من بعض قرابته سنة 1047ﻫ حتى صرف لشراء الكتب نحو 300.00 عثماني.

سمى حاجي خليفة كتابه أولاً “إجمال الفصول والأبواب في ترتيب العلوم وأسماء الكُتَّاب” ثم عَدَلَ إلى “كَشْف الظنون في أسامي الكتب والفنون”، جَمَعَ فيه لَوْنَيْن من المعرفة الأول أسماء كافة العلوم والفنون المعروفة إلى عصره -قَدْر استطاعته- فيعرف بالعلم ويذكر نبذة عن تاريخه وأبرز المؤلفات فيه، والثاني محاولة حَصْر كافة نتاج الحضارة الإسلامية من التصانيف في كافة فروع المعرفة من بدايتها حتى عصر المؤلف.

ولم يقتصر في حديثه عن التصانيف -التي رتبها على حروف الهجاء- على ذِكْر اسم الكتاب واسم مؤلفه، بل ذَكَرَ طَرَفًا من ترجمة مؤلفه وتاريخ وفاته، وأول الكتاب ، وعدد أجزائه، وما عرفها من معلومات مكتبية متعلقة بالكتاب.

كتاب “المطالب الإلهية” لملا لطفي (- 900ﻫ)، و”مفتاح السعادة” لطاش كبري زاده (-968ﻫ)، و”الفوائد الخاقانية” للمولى محمد أمين بن صدر الدين الشرواني (-1036ﻫ)، وقد ينقل عن “نَوادر الأخبار في مناقب الأخيار” للمولى طاش كبري زاده، وغيرهم.

على أن أهم وأبرز وأكمل ذيول الكتاب هو «إيضاح المَكْنُون في الذَّيْل على كشف الظنون في أسامي الكتب والفُنُون» لإسماعيل باشا البغدادي، الذي حاول أَنْ يَجْمَعَ فيه ما أُلِّف بالحروف العربية من مؤلفاتٍ عربية أو فارسية أو باللغة التركية العثمانية مِنْ صَدر الإسلام إلى زَمَنِهِ، مُكملاً «كشف الظنون»، ليكوِّنَا معاً أجمع كتاب في أسماء الكتب المؤلفة (الببليوغرافيا) بالحرف العَرَبِيّ، فزاد علي البغدادي على حاچي خليفة ما يُقَدَّر ب: 19.000 عنوان لكتبٍ لم تَرِد في “كشف الظنون”، أو أٌلِّفَت بعده وإلى زِمِن البغداديّ”.

والحق أن “كشف الظنون” -وإن اعتراه قصور في تصانيف فاتته أو أخطاء في أسماء أو تواريخ وفيات أو تصحيف بعض الأسماء- دُرَّةٌ من درر الإسلام النفيسة التي لا يستغنى عنها بحال، ولقد استفاد منه الكثير من أهل العلم منهم صديق حسن خان في كتابه “أبجد العلوم” -سار فيه على نهجه ، والكتاني في “الرسالة المستطرفة في مشهور كتب السنة المشرفة”، وغيرهما.

ويقدم الكتاب تحت اسم كل فن أهم المؤلفات في هذا الفن، وهذا هام جدا، كما يقدم في التعريف بكل كتاب ما وصل إليه علمه من مؤلفات في شرح الكتاب أو اختصاره أو تلخيصه أو نظمه إلخ، فالكتاب سِجِلّ حافل حي للحركة العلمية للأمة الإسلامية في مؤلفاتها وبحوثها ودراساتها المختلفة عبر العصور باللغات الثلاثة التي ألف علماء المسلمين (العربية، الفارسية، التركية العثمانية) وتَرِدُ في الكتاب أراء يصعب العثور عليها في غيره.

على أن أشهر طبعات الكتاب وأوسعها انتشاراً طبعة إستانبول عام 1360ﻫ- 1362ﻫ (أعادت نشره مصورا عن هذه الطبعة: دار الفكر، بيروت 1402ﻫ/ 1982م، وغيرها من دور النشر) بعناية محمد شرف الدين يالتقايا.

وهي طبعة تقع في نحو سبعمائة صفحة من القطع الكبير، قسمت كل صفحة نهرين، وقدمت برسالة “كشف الظنون عن صاحب كشف الظنون” لآية الله شهاب الدين الحسيني المرعشي النجفي وتصدير ثمين للكتاب لمحمد شرف الدين يالتقايا، وألحق في آخره”ذيل كشف الظنون” تأليف: أغا بزرگ الطهراني رتبه وهذبه وأضاف إيه: محمد مهدي السيد حسن الموسوي.
وللكتاب نسخة إلكترونية ممتازة منشورة ضمن برنامج (المُحَدِّث).
وإن الحاجة لتدعو -بعد مُضِي هذا الزمان الطويل على تأليف الكتاب- إلى تحقيقٍ علميٍّ دَقيقٍ لمادته تستفيد مما أخرجته المطابع اليوم من فهارس لمكتبات المخطوطات في العالم، وما دفعته إلى العالَم من مؤلفات قديمة وحديثة تفوق الحصر، وهو ما يفيد في تصحيح مادة الكتاب، ويفتح الباب أمام محاولة جادة لإكمال «إيضاح المكنون» بكتابٍ هو في واقع الأمر ذَيل على «كشف الظنون» نفسه، وقد بذل المحقق أبو الفداء سامي التوني (صاحب “جمهرة الأعلام” و”جامع التصانيف العربية”) في هذا السبيل شَوطاً بعيداً في كتابه “طرح الظنون عن كشف الظنون”، وهو مازال مخطوطاً، ولا نعلم للكتاب ذيلاً سواه) انتهت المقالة.

 

 

تمت بحمد الله

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *